2024

لينكدإن: أرض الفرص 💪

عزيزي المختلف✨، تخيل أنك ترغب في شراء سيارة جديدة، من هو أول شخص ستتصل به لمساعدتك؟ والآن تخيل أنك ترغب في شراء بيت، من هو أول شخص ستتصل به؟ أعتقد أن الشخص الثاني مختلف عن الأول، أليس كذلك؟ 😅 لماذا اخترت هؤلاء الأشخاص بالتحديد؟ ولماذا لا يصلح صديقك الذي يفهم في العقارات لمساعدتك في شراء […]

هل السعادة هي الوصفة السحرية للولاء الوظيفي في المنظومات المهنية؟

تخيل مكانًا تذهب إليه وكأن أحدهم يجُّرك جرًا لكي تثبت حضورك عن طريق البصمة، وما هي إلا دقائق فقط وإذا بالأوامر تمطر عليك من كل صوب وذلك من أجل القيام بكذا ومنع كذا وضرورة تسليم كذا، تشعر بثقل نسمات الهواء التي تطبق على صدرك بسبب الأجواء المشحونة، فكل شاردٍة وواردٍة تقوم بها تكون في مرمى

أنت ومالك لإبنك!

هل يمكن للإبن العالة أن يصبح شخصًا منتجًا؟ في نقاش مع أحد الأصدقاء عن السيارات، عبّر عن استيائه الشديد من سيارته مع أنها ليست قديمة ولا تشكو من عيوب واضحة، ويرغب في استبدالها بسيارة جديدة. مرت الأيام وأنا في مواقف مطعمي المفضل – البيك – أرى صديقنا يخرج من سيارته الجديدة، والتي أصبحت حسب وصفه

هل تذكر آخر مرة شعرت فيها بالملل؟

متى كانت آخر مرة شعرت فيها بالملل «عزيزي المختلف ✨»؟ ربما لا تستطيع تذكرها، أليس كذلك؟ 🤔 أغلبنا يتعامل مع الملل كأنه ألم نفسي. في دراسة أجرتها جامعة فرجينيا في 2014، وضعوا مجموعة من المشاركين في غرفة فارغة تمامًا لمدة 15 دقيقة فقط مع وجود صاعق كهربائي. والمفاجأة كانت أن 67% من المشاركين اختاروا اللعب

كيف تتغلب على التحديات وتحقق النمو المهني الذي تصبو إليه؟

تخيل أنك تصعد جبلًا شاهقًا وكل خطوة تخطوها تقربك ولو جزءًا يسيرًا من القمة ولكن المسار لا يبدو وديعًا وجميلًا من الخارج بشكله الأّخاذ حيث أنّه مليئ بالتحديات والصعاب التي لا مثيل لها، فما إن تحاول الصعود في البدايات إلّا وتتبخر أمانيك في خوض تحدٍ سهل المراس، ثم يأتيك اليقين بصعوبة مهمتك قطعًا. تأخُذ نفسًا

لماذا الذكاء العاطفي أحد أهم وسائل نجاحك كموظف أو قائد في بيئات العمل المختلفة؟

حينما تذهب لعملك فأنت لا تحمل خلفك مشاعر سعيدة كل يوم، بل تأتي منك أيام تتمكن منك وتدعك أسير مزاج متعكر لفترة غير قليلة من الوقت بسبب (مشاكل أسرية، أو صحية، أو نقص في النوم، أو مطالب مالية … إلى آخره). تخيل أن يلاحظ أحدهم ذلك فيك ولنقل مديرك المباشر، من ثمّ يدعوك لمكتبه ومقدمًا

فجأة … شعب بلا وظائف!

في مشهد من فيلم ما «عزيزي المختلف✨»، استيقظ سكان عاصمة البلاد الذين يبلغ عددهم عشرة ملايين نسمة ليجدوا أنفسهم بلا وظائف. ناموا على واقع واستيقظوا على آخر؛ حرب اندلعت في وسط البلاد بين فصائل من الجيش، وتغير كل شيء بعدها. شلل تام، ظلام دامس، واتجاه إلى المجهول. لا تعليم، لا مدارس، لا جامعات، لا وظائف.

حكم في قضية الـ«إنسان عادي»! 😓

أنت إنسانٌ عادي تعيشُ في عصرٍ يتسابق فيه الجميع للظهور، ويطمحون إلى الفوز، ولو بذلوا كل غالٍ ونفيس. يبدو من خلال هذه المقدّمة أن هذه الـ«العادية» تُهمةٌ بالجريمة، ولو لم يُصرّح بذلك! الشعور بالذنب صار سِمَةً لكثير من الناس. إدمانٌ لا يستطيعون الفكاك منه. كآبةٌ ضبابية، ليس لها حدودٌ واضحة أو معاييرُ يمكن الرجوع إليها.

هل أنت محاط بالحمقى في الدوام؟

هل أنت محاط بالحمقى في الدوام؟ محمد عبدالعزيز عزيزي المختلف ✨، قد يبدو العنوان صادمًا أو مضحكًا، ولكن دعني أسألك: «أنت ايش لونك؟» 😅 لا حقيقي أنا أسألك عن لونك! 😅 ماذا يعني هذا؟ 🧐 تابع معي عزيزي المختلف 👇✨ ربما مرت عليك هذه المقولة: «إن الله حين وزع الأرزاق لم يرضِ إنسان برزقه، ولكن

كيف دفنّا هويات بعضنا البعض؟

في إحدى المناسبات الاجتماعية، وعند اكتمال العدد، استهلّ الداعي بالترحيب، ثم بدأ بتقديم الحضور. بدأنا بأبي باسم -لأنه الأكبر سنًا بطبيعة الحال-.أبو باسم متقاعد، كان يعمل في التعليم، ثم تلاه أبو خالد، الذي كان ضابطًا في المرور. توالت الأسماء وتغيّرت، ولكن الثابت الوحيد هو تعريفهم بالمهنة فقط! هذا المشهد ليس جديدًا، فقد لاحظته يتكرر دائمًا

Scroll to Top