الشغف - النجاح - الوظيفة

أسطورة الشغف 🧙‍♂️

«ما هو شغفك؟» سؤالٌ بسيط في ظاهره، لكنه قد يكون الأثقل على الروح. يُلقى عليك في مقابلات العمل، في التجمعات العائلية، وحتى في حواراتك مع نفسك. وإن لم تكن تملك إجابة جاهزة، لامعة، ومقنعة، يتسلل إليك شعورٌ بارد بالنقص. كأنك طالبٌ في امتحان لم يستعد له، أو أنك تائه في سباق يعرف الجميع وجهته إلا […]

هل نحن ضحايا التسويق؟ 😮‍💨

في منتصف يومٍ هادئ، وأمام ضوء الشاشة البارد، تجلس أنت لتحدّث سيرتك الذاتية. تراجع كلماتك التسويقية بعناية، تُضيف إنجازًا هنا، وتحذف تفصيلة هناك. لكن بين نقرة وأخرى، يمر سؤال ثقيل في داخلك: هل هذا أنا حقًا؟ هل هذه السطور تروي قصتي، أم تسوّق لنسخة لا تشبهني؟ هذا الشعور ليس مجرد إنهاك مهني، بل هو إرهاق

كيف دخلت القطط إلى عالم الوظائف؟🐱💼

صديقنا العزيز، في خضم صخب الحياة المعاصرة، تتجلى قصصٌ تحمل في طياتها من العمق ما يتجاوز مجرد السرد، لتغدو شهادةً على تحولاتٍ روحيةٍ عميقة. إحداها قصة ضيفنا الكريم، محمد بن عبدالله، الذي لم يكتفِ بإنقاذ الكائنات الصغرى، بل غدا أيقونةً تجاوز صداها الملايين على منصة تيك توك، محققًا بفضل شغفه بالقطط أرقامًا قياسية في التفاعل

الجامعة هي رحلة بناء الإنسان 🧳

صديقي العزيز، هل تذكر تلك اللحظة التي وقفت فيها على أعتاب الجامعة لأول مرة؟ ذلك المزيج من الحماس والخوف، والشعور بأنك على وشك أن تبدأ أهم فصل في قصة حياتك. كثيرًا ما ندخل الجامعة بهدف واحد؛ هو الحصول على شهادة تفتح لنا أبواب المستقبل. لكن، ماذا لو كان الطريق الذي اخترته، أو اختير لك، لا

أولادنا ليسوا مشاريع مؤجلة! 👶

صديقنا العزيز، في لحظة هدوء، ربما وجدت نفسك تتأمل طفلك وهو يلعب، وفي عقلك يدور سؤال أكبر منه ومن ألعابه: «ماذا سيصبح في المستقبل؟». سؤالٌ محركُه الحب والأمل، ولكنه أحيانًا يكون ثقيلًا.. ثقيلًا بأحلامنا التي لم نحققها، ومخاوفنا التي لا نريدهم أن يواجهوها.  نشعر أننا نمسك بخريطة كنز، ونريد أن نمنحها لهم لنسهل عليهم الطرق

الذكاء الاصطناعي تحت سيطرتك 🤖

صديقي العزيز، ربما سمعت تلك الجملة التي تتكرر في كل مكان وهي تقول بأن «الذكاء الاصطناعي سيقضي على وظيفتك». لكن ماذا لو أخبرتك أن الذكاء الاصطناعي ليس عدوًا لك، بل هو حليفك الجديد في طريق النجاح؟ لذا لا داعي للقلق… القصص التي نسمعها اليوم عن الذكاء الاصطناعي غالبًا ما تكون سوداوية. بينما الحقيقة هي أن

كيف تصبح ثريًا؟ 🤔💰

الثراء ليس حكرًا على من ولدوا بملعقة من ذهب، ولا هو معجزة تهبط من السماء على قلة محظوظة. إنه صورة زائفة لو ظننته مجرد قصور فارهة، سيارات فاخرة، أو أرصدة بنكية تُحصى بالأصفار فقط. 🤯 كثيرون منا ينظرون إلى الثراء وكأنه صدفة عابرة، أو «يَنصيب» تنتظره، أو ربما «صفقة عمر» ستُغير كل شيء في لمح

إجازتك هي المكافأة التي تستحقها 🏆

هل تشعر أحيانًا أنك تدور في حلقة مفرغة؟ تستيقظ، تعمل، تتناول عشاءً سريعًا، ثم تسقط منهكًا على الفراش، لتنهض وتفعل الشيء نفسه من جديد؟ 🎬 هذا الشعور بـ«الحمل الزائد» بات كابوسًا يوميًا لكثيرين. ربما تشعر بالذنب بمجرد التفكير في أخذ إجازة، وكأنها رفاهية لا تليق بـ«المجتهد» أو «المنتج». وكأن العالم سيتوقف، أو أن عملك سيتراكم

كيف تنجو من مرحلة ما بعد التخرج؟ 🎓🧭

لحظة التخرج، تلك التي انتظرناها طويلًا كتتويجٍ لسنوات من الجهد والسهر. قد لا تكون نهاية سعيدة كما رسمتها المخيلة فحسب، بل هي أيضًا بداية لمرحلة جديدة يختلط فيها شعور الإنجاز بقلق المجهول.  فجأة، يختفي الإطار الأكاديمي المألوف، وتتبدد الجداول الزمنية المحددة، ليحل محلها فضاء واسع من الخيارات والمسؤوليات.  هذا التحول، من بيئة منظمة إلى عالم

الضياع في علاقات العمل وصعوبة التواصل… كيف تتجاوز ذلك بذكاء عاطفي؟

صديقي العزيز، هل مررت بلحظة شعرت فيها أن كلماتك تتطاير في الهواء دون أن تصل؟ هل حاولت جاهدًا أن تُعبر عن فكرتك في اجتماع، ولكنها ضاعت في زحام النقاش؟ أو رُبما شعرت بثُقل غريب حين تضطر لتتعامل مع شخصية صعبة في بيئة عملك، فتتلاشى قواك وتذبل معنوياتُك. إنها ليست مجرد مواقف عابرة يا صديقي، بل

Scroll to Top