لماذا نخطئ رغم شعورنا بأننا نفعل الصواب؟

صديقي العزيز، هل سبق لك أن اتخذت قرارًا بدا منطقيًا تمامًا في حينه، لكنك سرعان ما ندمت عليه؟ بالرغم من حرصنا الشديد وسعينا للتفكير بمنطق، نجد أنفسنا أحيانًا نسير في طُرق لم نكن ننويها، أو نقع في أخطاء كنا نظن أننا بمنأى عنها… يا ترى هل هي قلة خبرة أو سوء تقدير؟ أم أن هناك […]

كيف تحافظ على راحتك النفسية وسط زحام العمل؟

إلى من يسعى ويجتهد كل يوم… العمل ليس مجرد رزق، بل عبء يسكن الجسد أحيانًا، والروح أحيانًا أخرى. ومع كل ما تبذله من وقت وجهد، تأكد دائمًا بأن صحتك النفسية تستحق أن تُؤخذ على محمل الجد والأولوية. أتذكر جيدًا تلك الأيام التي كنت أعود فيها إلى المنزل مرهقة، بينما عقلي لا يزال عالقًا حول قائمة

كيف نحقق التوازن بين مسؤوليات العمل ودفء العائلة وسعادة العلاقات؟

صديقي العزيز، هل شعرت يومًا وكأنك في دوامة لا تهدأ؟ تركض هنا وهناك بين التزاماتك، عينٌ على عملك، وأخرى على عائلتك، وقلبك معلقٌ بأصدقائك، وفي وسط هذا كله، تبحث عن لحظة صفاء لتلملم فيها شتات نفسك. إن لامست هذه الكلمات شيئًا في داخلك، فاعلم أنك لست وحدك في هذا السعي الدائم نحو التوازن.   إن

الموظف العاطفي: كيف نتحكم بالمشاعر السلبية في بيئة العمل؟

في بيئة العمل لا تقتصر التحديات على الأداء المهني فقط، بل تمتد لتشمل إدارة المشاعر السلبية التي قد تؤثر على إنتاجية الفريق ككل. ومن بين أبرز هذه التحديات هي التعامل مع الموظف العاطفي، الذي قد يواجه صعوبة في التحكم بمشاعره، مما يؤدي إلى توتر العلاقات وزيادة المشاكل في بيئة العمل. لكن المدير الناجح يستطيع أن

كيف يمكن لمهارات التحدث أن تُحدث فرقًا في مسيرتك المهنية؟

لا بد بأنك قد كنت في يوم من الأيام بصدد إعداد محاضرة أمام زملائك سواءً في المرحلة التعليمية التي عشتها طوال حياتك أو لاحقًا على مستوى المؤسسة التي تنتمي لها، في هذه المقالة أشارك معك قصتي مع أول إذاعة مدرسية لنستيعد سويًا بعض المشاعر التي تملكتني أنا وإياك سويًا ولو لفترة بسيطة من الوقت. ما

إعادة شراء الوقت: كيف تستثمر وقتك بذكاء؟

في عالم سريع الإيقاع، نجد أنفسنا نغرق في تفاصيل يومية تستنزف طاقتنا دون أن تحقق لنا التقدم الذي نطمح إليه. الوقت هو أغلى مورد لدينا، ولكن الفرق بين الأشخاص الناجحين وغيرهم هو كيفية استثمار هذا المورد الثمين. كثيرون يقعون في فخ إنجاز كل شيء بأنفسهم، مما يمنعهم من التركيز على المهام التي تحدث تأثيرًا حقيقيًا

لا بأس بقليل من العبث!

نحن في بداية السنة تقريبًا، والأهداف والخطط تملأ الكون من حولي. قررت أنني لن أسير مع القطيع. في عالم يسوده التخطيط والتنظيم، وتجد الأهداف ومؤشرات الأداء طريقها لكل عنصر فيه، نعتقد بأن المعرفة تأتي حصرًا من المناهج المعدّة مسبقًا والخطط المحكمة. ولا يدور بخلدنا أن  نوافذًا من نور الحكمة وعمق التجربة تلج الحياة من مكان

من يتحمل مسؤولية تطوير مهارات الموظفين؟

في السنوات الأولى للوظيفة خصوصًا لأُولئك المجتهدين منهم تجدهم الأكثر عطاءً ومبادرةً وانضباطًا في تأدية مهام العمل مع ساعات إضافية تزيد عن أوقات الخروج أوالانصراف المطلوبة دون طلب مباشر من الإدارة العليا المسؤولة عنهم، يبدأ أحدهم الشروع في فكرة رائدة فتجده يواجه العديد من العقبات بسبب نقصان الخبرة، وعدم وجود عدد كافي من الزملاء المتخصصين

لينكدإن: أرض الفرص 💪

عزيزي المختلف✨، تخيل أنك ترغب في شراء سيارة جديدة، من هو أول شخص ستتصل به لمساعدتك؟ والآن تخيل أنك ترغب في شراء بيت، من هو أول شخص ستتصل به؟ أعتقد أن الشخص الثاني مختلف عن الأول، أليس كذلك؟ 😅 لماذا اخترت هؤلاء الأشخاص بالتحديد؟ ولماذا لا يصلح صديقك الذي يفهم في العقارات لمساعدتك في شراء

هل السعادة هي الوصفة السحرية للولاء الوظيفي في المنظومات المهنية؟

تخيل مكانًا تذهب إليه وكأن أحدهم يجُّرك جرًا لكي تثبت حضورك عن طريق البصمة، وما هي إلا دقائق فقط وإذا بالأوامر تمطر عليك من كل صوب وذلك من أجل القيام بكذا ومنع كذا وضرورة تسليم كذا، تشعر بثقل نسمات الهواء التي تطبق على صدرك بسبب الأجواء المشحونة، فكل شاردٍة وواردٍة تقوم بها تكون في مرمى

Scroll to Top