انطلق نحو الريادة ⚡

أهلاً بك في مساء الأحد، تلك اللحظة التي تفصل بين هدوء العطلة وصخب البدايات. قد يكون هذا المساء ثقيلاً على البعض، محمّلاً بقلق ما ينتظرهم غدًا، لكننا هنا لنقول لك: ماذا لو كان هذا المساء هو نقطة انطلاقك نحو شيءٍ مختلف؟ في عددنا هذا، سنأخذ بيدك لترى كيف يمكن لغرفةٍ صغيرة في منزلك أن تصبح […]

العمل في الصين 🏯

أهلًا بك يا صديقي في نشرتنا الأسبوعية، التي تصلك كل مساء أحد. 💌 هذا الأسبوع، سنتوقف عند «بودكاست عوالم». البودكاست الذي يجوب بنا ثقافات العمل حول العالم، ويغوص في عادات الشعوب وتقاليدها، شارحًا ومفسرًا كل ما هو غريب ومختلف، لنبني جسورًا من الفهم بيننا وبين الآخر. وجهتنا هذه المرة ستكون بعيدة جدًا، ومختلفة جدًا… وجهتنا

الوعي 🧠

أهلًا بك، أخبرني صديقي للتو أن الساعة الرابعة عصرًا، وكأنه يذكّرني بأن وقت الدوام يوشك على الانتهاء. هناك شعور غريب يتسلل في هذا التوقيت تحديدًا، أليس كذلك؟ ليس إحساس نهاية اليوم، ولا منتصفه. بل هو أشبه بالوقوف في منطقة رمادية، تحدّق في قائمة مهامك التي لم يكتمل نصفها، ثم ترفع عينيك إلى الساعة وتتساءل بصدق:

القائد

لمن يشعر أنه دائمًا في آخر الطابور 👑

أهلًا بك يا صديقي! وأهلًا بعودتك من جديد. 🤍 اشتقنا إليك، واشتقنا لهذه الجلسات التي نتبادل فيها الأفكار والمشاعر. ☕️ أدرك تمامًا أن الحياة أحيانًا تأخذنا في دوامة من الانشغالات والمسؤوليات، وقد نبتعد عن بعضنا دون أن نشعر، لكن الأصدقاء الحقيقيين لا ينسون بعضهم أبدًا، وفي اللحظة التي نعود فيها نجد كل شيء كما كان،

الشيفرة المفقودة

الشيفرة المفقودة 🕵️‍♂️

صديقي العزيز، هل سبق لك أن خرجت من نقاش وأنت تردد في نفسك: «لم أكن أقصد ذلك!»؟ أو أرسلت رسالة نصية بنية صافية، لتكتشف أنها أشعلت حربًا لم تكن في الحسبان؟ كلنا كنا هناك… كلنا شعرنا بذلك الحاجز غير المرئي بين الكلمات التي في قلوبنا والطريقة التي تصل بها إلى عقول الآخرين. هذا الانفصال هو

الرجل الذي أعاد تعريف النجاح 👤

صديقي العزيز، هل شعرت يومًا أنك تقرأ كتابًا وكأنه يقرأك؟ كتابٌ يتجاوز مجرد الكلمات المطبوعة ليلامس أعمق زوايا روحك، ويجعلك تتساءل: «من هو الإنسان الذي استطاع أن يرى العالم بهذه الطريقة؟ وما هي القصة التي عاشها ليكتب هذه الكلمات؟». على مر العصور، يظهر أشخاص لا تقاس حياتهم بعدد السنوات التي عاشوها، بل بالأثر الذي تركوه

هل تستطيع أن تركز على هدفك؟ 🎯

صديقنا العزيز لنتحدث بصراحة.. كم مرة وجدت نفسك في آخر اليوم تشعر بأنك كنت مشغولًا طوال الوقت، لكنك لم تنجز أي شيء مهم حقًا؟ تجلس أمام شاشة هاتفك، تتنقل بين التطبيقات بلا هدف، بينما قائمة مهامك تنظر إليك من بعيد كأنها توبخك! هذا ليس قلة ذكاء أو ضعف إرادة، بل هو الأثر الطبيعي لعيشنا في

هل تدمر الكمالية حياتك؟ 💣

صديقي العزيز، هل تعرف ذلك الشعور؟ أن تسعى دائمًا نحو الأفضل، ولكن بدلًا من الرضا، ينتهي بك المطاف غارقًا في الإرهاق والقلق. فهل أنت من أولئك الذين لا يكتفون أبدًا بما أنجزوه، مهما بدا عظيمًا في أعين الآخرين؟ قد يبدو السعي للكمال صفةً محمودة؛ لأن المجتمعات تحتفي بالإنجازات الخالية من العيوب وتكافئ التفوق. لكن هنا

الشغف - النجاح - الوظيفة

أسطورة الشغف 🧙‍♂️

«ما هو شغفك؟» سؤالٌ بسيط في ظاهره، لكنه قد يكون الأثقل على الروح. يُلقى عليك في مقابلات العمل، في التجمعات العائلية، وحتى في حواراتك مع نفسك. وإن لم تكن تملك إجابة جاهزة، لامعة، ومقنعة، يتسلل إليك شعورٌ بارد بالنقص. كأنك طالبٌ في امتحان لم يستعد له، أو أنك تائه في سباق يعرف الجميع وجهته إلا

هل نحن ضحايا التسويق؟ 😮‍💨

في منتصف يومٍ هادئ، وأمام ضوء الشاشة البارد، تجلس أنت لتحدّث سيرتك الذاتية. تراجع كلماتك التسويقية بعناية، تُضيف إنجازًا هنا، وتحذف تفصيلة هناك. لكن بين نقرة وأخرى، يمر سؤال ثقيل في داخلك: هل هذا أنا حقًا؟ هل هذه السطور تروي قصتي، أم تسوّق لنسخة لا تشبهني؟ هذا الشعور ليس مجرد إنهاك مهني، بل هو إرهاق

Scroll to Top